أنواع التحيز المعرفي Can Be Fun For Anyone
أنواع التحيز المعرفي Can Be Fun For Anyone
Blog Article
انحياز التأثير المستمر الميل إلى تصديق المعلومات المضللة السابقة حتى بعد تصحيحها.
التحيز المعرفي هو عملية تفكير منهجية ناتجة عن ميل الدماغ البشري لتبسيط معالجة المعلومات من خلال مرشح التجربة الشخصية والتفضيلات. عملية التصفية هذه هي آلية تكيف تمكّن الدماغ من اختيار المعلومات التي ستتبناها أو ستبني حُكمها وتكون آرائها بناءًا عليها من بين مجموعة كبيرة من المعلومات ومعالجتها بسرعة.
ح. التحيز لخدمة الذات: نعزو نجاحاتنا إلى عوامل داخلية (قدراتنا) وإخفاقاتنا إلى عوامل خارجية (سوء الحظ أو الظروف).
الوصف: انحياز الإدراك المتأخر، المعروف أيضًا باسم تأثير "كنت أعرف كل شيء على طول"، يجعلنا نعتقد أننا توقعنا نتيجة حدث ما بعد وقوعه بالفعل.
التحيز للتوكيد هو الميل إلى تفسير المعلومات الجديدة على أنها تأكيد لمعتقداتك وآرائك الموجودة مسبقاً مع إعطاء اهتمام أقل بشكل غير متناسب للاحتمالات البديلة.
هل تُعِدُّ نفسك مفكراً موضوعياً وغير متحيز؟ يمكننا القول أنَّ معظم الناس يفترضون أنَّهم كذلك؛ حيث نعتقد نور الإمارات جميعنا أنَّنا قادرون على الكيل بالمكيال نفسه في جميع النواحي، والوصول إلى نتائج منطقية وغير متحيزة.
مثلًا، قد يتسبب تحيزك المعرفي في التركيز على تفاصيل معينة قد لا تؤثر على شخص آخر في نفس الموقف.
إنه يخنق الآراء المعارضة ويمكن أن يؤدي إلى قرارات سيئة. إن كارثة مكوك الفضاء تشالنجر هي مثال مأساوي للتفكير الجماعي.
مثال: تخيل أن شخصين يقومان بتحليل نفس البيانات الاقتصادية. يرى أحدهما أنه دليل على ازدهار الاقتصاد، بينما يفسره الآخر على أنه علامة على الركود الوشيك.
الفردية الغربية: في الثقافات الفردية، قد يرتكز الأشخاص أكثر على التجارب الشخصية أو نقاط البيانات الفردية.
فكر في العمل في هيئة محلفين؛ فإذا قال الجميع ما عداك في التصويت الأولي أنَّ المتهم مذنب، فعلى الأرجح أنَّك ستعتقد أنَّه مذنب؛ حيث يتمحور تأثير العربة حول الضغوطات والإكراه الذي يمارسه الآخرون عليك كي تنسجم مع آرائهم ومعتقداتهم.
مثال: قد يكون الطالب شديد الثقة في اجتياز الاختبار، الإمارات ثم يحصل على درجة أقل من المتوقع.
يُعاني معظم الناس من التحيز المعرفي أثناء معالجة أنواع مختلفة من المعلومات.
انحياز أثر التلاشي هو ظاهرة نفسية يحدث فيها أن المعلومات المرتبطة بالمشاعر السلبية تميل إلى أن تُنسى بشكل أسرع من تلك المرتبطة بالمشاعر الإيجابية الممتعة.